تبدأ أول أسنان الأطفال في الظهور عند بلوغهم سن ستة أشهر ويكتمل عددها الذي يصل إلى عشرين من الأسنان اللبنية مابين قواطع وضروس وأنياب بين سن عامين ونصف وثلاثة أعوام.
بعد أن يكمل الطفل سن الستة أعوام تبدأ هذه الأسنان اللبنية في التغير ليحل محلها الأسنان الدائمة. وفائدة الأسنان اللبنية الحفاظ على الأماكن المخصصة لظهور الأسنان الدائمة إلى أن يحين وقت ظهورها ونموها.. وإذا كان نمو الأسنان اللبنية ضعيفاً وحدث خلال نموها بعض المشاكل فهذا قد يتسبب في نمو غير صحي للأسنان الدائمة كأن تأخذ شكلا غير مستوي او منتظم وهو ما يضطر الأطباء إلى عمل التقويم.
من بين العلامات الشائعة لبدأ التسنين لدى الأطفال ما يلي:
-العصبية الدائمة للطفل
-فقدان الشهية في الكثير من الاحيان
-الاستيقاظ مرارا أثناء الليل
-شد الأذن بشكل غير معتاد
-عض الأشياء المحيطة بالطفل في محاولة لتخفيف الألم
-السعال
-سيلان اللعاب وهو ما يسبب ظهور طفح حول الوجه والرقبة
-تورم اللثة بشكل غير طبيعي
-ظهور بثور حمراء أو مائلة للزرقة في اللثة
من أهم طرق تخفيف آلام التسنين:
مسح اللثة بالقليل من عصير الليمون مما يساعد على تقليل الألم وتنظيف اللثة
إعطاء الطفل قماشه صغيرة مبللة بالماء البارد لكي يقوم بعضها مما يساعد على تخفيف الم اللثة
تمزج قطرات من زيت القرنفل مع ملعقة صغيرة من زيت الخضراوات ثم تمسح على اللثة بقطعة قطنية, فزيت القرنفل مخدر طبيعي يخفف الآلام.
لا تسمح للطفل بالعض على الأشياء الصلبة لأنها من الممكن أن تسبب أضراراً بالغة في اللثة.
التسنين لا يعتبر سببا مباشرا في ارتفاع درجة الحرارة، لكن هذا لا يمنع من إجماع الكثير من الأمهات على أن أطفالهن يعانون من ارتفاع الحرارة والإسهال أثناء التسنين.
الأسنان اللبنية معرضة للتسوس تماما مثل الأسنان العادية والدائمة، ولتجنبه فبدلاً من أن يتناول الطفل اللبن أو العصائر في فراشه قبل النوم مباشرة من الأفضل شربه القليل من الماء لتنظيف الأسنان.
يجب على الام ان تحاول تنظيف اسنان الطفل باستمرار وبهدوء وخاصة في الأوقات التي يكون مزاجه معتدلاً وسعيداً باستخدام قطعة قماش أو قطن نظيفة مبللة بالماء ثم تمرر على الأسنان برفق.
أما بالنسبة لاستخدام فرشاة الأسنان فتبدأ في سن لثلاثة أعوام من خلال مشاهدت الطفل للام والأب.. يجب ان تكون الفرشاة ذات حجم صغير وناعمة.
يحتاج الأطفال إلى الكالسيوم لتقوية أسنانهم والمصادر الغذائية الغنية به تتمثل في الحبوب واللبن بمنتجاته و الفاكهة والخضراوات واللحم.
بعد أن يكمل الطفل سن الستة أعوام تبدأ هذه الأسنان اللبنية في التغير ليحل محلها الأسنان الدائمة. وفائدة الأسنان اللبنية الحفاظ على الأماكن المخصصة لظهور الأسنان الدائمة إلى أن يحين وقت ظهورها ونموها.. وإذا كان نمو الأسنان اللبنية ضعيفاً وحدث خلال نموها بعض المشاكل فهذا قد يتسبب في نمو غير صحي للأسنان الدائمة كأن تأخذ شكلا غير مستوي او منتظم وهو ما يضطر الأطباء إلى عمل التقويم.
من بين العلامات الشائعة لبدأ التسنين لدى الأطفال ما يلي:
-العصبية الدائمة للطفل
-فقدان الشهية في الكثير من الاحيان
-الاستيقاظ مرارا أثناء الليل
-شد الأذن بشكل غير معتاد
-عض الأشياء المحيطة بالطفل في محاولة لتخفيف الألم
-السعال
-سيلان اللعاب وهو ما يسبب ظهور طفح حول الوجه والرقبة
-تورم اللثة بشكل غير طبيعي
-ظهور بثور حمراء أو مائلة للزرقة في اللثة
من أهم طرق تخفيف آلام التسنين:
مسح اللثة بالقليل من عصير الليمون مما يساعد على تقليل الألم وتنظيف اللثة
إعطاء الطفل قماشه صغيرة مبللة بالماء البارد لكي يقوم بعضها مما يساعد على تخفيف الم اللثة
تمزج قطرات من زيت القرنفل مع ملعقة صغيرة من زيت الخضراوات ثم تمسح على اللثة بقطعة قطنية, فزيت القرنفل مخدر طبيعي يخفف الآلام.
لا تسمح للطفل بالعض على الأشياء الصلبة لأنها من الممكن أن تسبب أضراراً بالغة في اللثة.
التسنين لا يعتبر سببا مباشرا في ارتفاع درجة الحرارة، لكن هذا لا يمنع من إجماع الكثير من الأمهات على أن أطفالهن يعانون من ارتفاع الحرارة والإسهال أثناء التسنين.
الأسنان اللبنية معرضة للتسوس تماما مثل الأسنان العادية والدائمة، ولتجنبه فبدلاً من أن يتناول الطفل اللبن أو العصائر في فراشه قبل النوم مباشرة من الأفضل شربه القليل من الماء لتنظيف الأسنان.
يجب على الام ان تحاول تنظيف اسنان الطفل باستمرار وبهدوء وخاصة في الأوقات التي يكون مزاجه معتدلاً وسعيداً باستخدام قطعة قماش أو قطن نظيفة مبللة بالماء ثم تمرر على الأسنان برفق.
أما بالنسبة لاستخدام فرشاة الأسنان فتبدأ في سن لثلاثة أعوام من خلال مشاهدت الطفل للام والأب.. يجب ان تكون الفرشاة ذات حجم صغير وناعمة.
يحتاج الأطفال إلى الكالسيوم لتقوية أسنانهم والمصادر الغذائية الغنية به تتمثل في الحبوب واللبن بمنتجاته و الفاكهة والخضراوات واللحم.